وفق التقرير، يستهدف التمويل صغار المزارعين، وسيقود الصندوق الدولي للتنمية الزراعية تنسيق الجزء الغذائي من البرنامج بينما سيقود البنك الأوروبي للإنشاء والتعمير الجزء المتعلق بالطاقة في البرنامج، في حين سيشرف بنك التنمية الأفريقي على استثمارات المياه.
يأتي برنامج رابطة المياه والغذاء والطاقة في الوقت الذي تكافح فيه إفريقيا، التي لم تسهم كثيرًا في تغير المناخ والانبعاثات، في مواجهة الطقس المتطرف من ارتفاع منسوب البحار، والأعاصير، وموجات الجفاف، والفيضانات المتكررة التي تهدد الأمن الغذائي للبلدان في جميع أنحاء القارة.
وقال ألفاريو لاريو، رئيس الصندوق، لبلومبرج فيالأسبوع الماضي، إن الأموال مخصصة لإنتاج وتخزين المواد الغذائية ونقلها، بالإضافة إلى ربط الأسواق بصغار المزارعين.
وأعلنت الحكومة المصرية عن توصلها لاتفاق تمويل بقيمة 9 مليار دولار، 3 مليارات دولار منها من صندوق النقد الدولي كحزمة تمويل، بجانب مليار دولار آخري من صندوق الاستدامة التابع لصندوق النقد الدولي، خلافا لـ 6 مليارات دولار آخري من مؤسسات التمويل الدولية الآخري
إرسال تعليق